شبكــــــــــــــــــــــــــة ابانــــــــــــــــــوب المنـــــــــــــــــــــــــــــــــدره
الراهب ..و حب الامتلاك 417168
مرحبا بكم فى شبكة ابانوب المندره
لا نريدك زائر بل صاحب مكان

سجل الان

الراهب ..و حب الامتلاك 144497

شبكــــــــــــــــــــــــــة ابانــــــــــــــــــوب المنـــــــــــــــــــــــــــــــــدره
الراهب ..و حب الامتلاك 417168
مرحبا بكم فى شبكة ابانوب المندره
لا نريدك زائر بل صاحب مكان

سجل الان

الراهب ..و حب الامتلاك 144497

شبكــــــــــــــــــــــــــة ابانــــــــــــــــــوب المنـــــــــــــــــــــــــــــــــدره
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


شبكــــــــــــــــــــــــــــة ابانــــــــــــــــــوب المنـــــــــــــــــــــــــــــــــدره
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الراهب ..و حب الامتلاك

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
laila adel
Admin
Admin
laila adel


الابراج الابراج : الاسد عدد المساهمات : 3489
نقاط : 8559
السٌّمعَة : 14
تاريخ التسجيل : 06/09/2009
العمر : 26
الموقع : كنيسة الشهيد ابانوب النهيسى بالمندرة

الراهب ..و حب الامتلاك Empty
مُساهمةموضوع: الراهب ..و حب الامتلاك   الراهب ..و حب الامتلاك Emptyالأحد 10 يناير - 15:57

الراهب ..وحب الامتلاك

الراهب ..و حب الامتلاك 3c6829eaa5 من كتاب بستان الرهبان الراهب ..و حب الامتلاك 3c6829eaa5


الراهب ..و حب الامتلاك 1cafcc4196

الراهب ..و حب الامتلاك 9bdfdd08b8

قال أنبا أغاثون

" أن الإنسان الذي يأسف على فقدان شئ منه فهو ليس بكامل بعد ، فإن كنا قد أمرنا ان نرفض أنفسنا وأجسادنا فكم بالحرى المقتنيات " .

" أن الشياطين تحترق، وترتاع عندما ترى إنساناً قد شتم أو أهين أو خسر شيئاً ولم يغتم بل أحتمل بصبر وجلد ، أو إذا رأوه غير متلفت إلى الأشياء


، ولا آسف عليها إذا فقدت، لأنها تعتقد وتعلم بأنت يمشى على الأرض بغير هوى أرضى وأنه قد سلك في طريق الله " .

+ قيل أن أنبا مقاريوس الاسكندري كانم متغيباً عن قلايته فدخلها لص.

ولما عاد الأب، وجد اللص يضع كل محتوياتها على جمل، فدخل الأب القلاية وحمل أشياء أخرى وسلمها للص. ولما أراد اللص أن يقيم الجمل رفض الحيوان أن يتحرك


. وهنا دخل أبا مقاريوس القلاية وحمل قفة كانت متروكة ووضعها على الجمل وقال للص أن الحيوان يرفض أن يقوم حتى يحمل هذه أيضاً .

وصاح القديس بالجمل، فنهض، ولكنه بعد أن سار مسافة قصيرة، برك ورفض أن ينهض حتى أنزل ما عليه .

+ أتى شيخ إلى قلايته ، فوجد لصا يسرقها ، فقال له : " أسرع قبل أن يأتي الأخوة فيمنعونا من تكميل الوصية " .

+ سأل أخ أنبا تادرس قائلاً : " أنى أريد أن أتمم الوصايا "
، فقال له الشيخ: "حدث أن كان الباب ثاوفيلس البطريرك في البرية، فقال: أني أريد أن أكمل فكري مع الله. فأخذ دقيقاً وصنعه خبزاً، فأتاه مساكين يطلبون شيئاً،


فأعطاهم الخبز، ثم طلب منه آخرون، فأعطاهم الزنابيل، وطلب منه غيرهم، فأعطاهم الثوب الذي كان يلبسه، ودخل القلاية ملفوفاً في وزرة (خرقة) ومع كل ذلك، فإنه كان يلوم ذاته قائلاً :

" أنى ما أتممت وصية الله "

قال أنبا زوسيما

" أنى بينما كنت في الدير بمدينة صور ، جاءنا رجل شيخ فاضل، وبينما كما نقرأ فصولاً مما قاله الشيوخ، لأن الطوباوي كان يحب قراءتها دائماً،

ولذلك استثمر منها الفضيلة، واتفق أننا وصلنا في قراءتنا إلى خبر ذلك الشيخ، الذي طرق بابه اللصوص وقالوا له : " إننا جئنا لنأخذ جميع ما في قلايتك " فقال لهم:


"خذوا ما شئتم أيها الأبناء" فلما أخذوا جميع ما وجدوه ، مضوا بعد أن نسوا مخلاة، فأخذها الشيخ وجرى وراءهم صارخاً قائلاً : "


أيها البنون ، خذوا منى ما قد نسيتموه في القلاية " فتعجبوا من سذاجة الشيخ ، وأعادوا إليه سائر ما أخذوه، وندموا قائلين بعضهم لبعض:


"بالحقيقة أن هذا الإنسان رجل الله" ، ففي قراءتنا هذا الفصل، قال لى الشيخ :


"هل علمت يا أبانا أن هذا الفصل قد نفعنى منفعة كبيرة "

فقلت له : " وكيف نفعك أيها الأب " فقال لى : " لما كنت في نواحى الأردن، قرأته، وعجبت من الشيخ، وقلت في نفسى: يارب أهلنى لأن أسلك في سبيله،

يا من أهلتنى لأن ألبس زيه. ولما كان هذا بشوق منى، فقد حدث بعد يومين، أن جائني لصوص، فلما قرعوا الباب، وعلمت بأنهم لصوص، قلت في نفس: المجد للرب


، ها قد جاءني الوقت لأزهر ثمرة شوقي. ففتحت لهم واستقبلتهم ببشاشة وأوقدت السراج، وبدأت أريهم ما في القلاية قائلاً لهم


: لا تقلقوا ثقتي بالله، أني سوف لا أخفى عنكم شيئاً . فقالوا لى : ألك ذهب قلت : نعم ، لدى 3 دنانير، وفتحت القفة قدامهم فأخذوا وانصرفوا بسلام " .

أما أنا فقد تباحثت مع الشيخ وقلت له : " ألم يعودوا كأولئك الذين طرقوا باب ذلك الشيخ " فقال لى بسرعة : " لا يغفل الله عن ذلك،

لأني ولا هذا أشتهيت. أعنى رجوعهم" وقال : "ها شوق الشيخ، فماذا منحه وماذا أعطاه أنه ليس فقط لم يحزن، ولكنه يفرح بالحرى، كمن استحق هذه الموهبة، وقال مرات كثيرة: "أننا في مسيس الحاجة إلى استيقاظ مثير، وعقل غزير ،


تقابل به فنون الشيطان، لأنه يسبب لنا الإنزعاج من لا شئ،
+ وقال : " أنني في وقت ما،

استحسنت كتاباً عند أحد النساك المهرة (في النسخ)، وبعد أن فرغ من نسخه، أرسل يقول لى :


" ها قد فرغت من نسخة، متى تشاء أن أرسله لتأخذه " فلما سمع أحد الأخوة ذلك، مضى باسمى إلى الناسخ، ودفع له دنانير عن نسخة واخذه، ولم أمن أنا عارفاً بذلك


، فأرسلت أخا من أخوتى ومعه دنانير، وكتبت إلى الناسخ ليسلمع الكتاب، فلما تحقق الناسخ أنه قد لعب به وخدعه، ذلك الذي سبق فأخذه، أنزعج لذلك، وقال: "ها أنا ماضي إليه لأوبخه أولاً، لأنه فرر بى، وأخذ ما ليس له " .

فلما سمعت بذلك أرسلت إليه أقول له : " أنت تعلم يا أخى أننا نقتني الكتب لكى نتعلم المسكنة، والمحبة، والوداعة، فإذا كانت فاتحة اقتناء الكتب بحرد وخصومة،

فلا أريد أقتناءه، ولن أحارب أحداً، أو أخاصمه بسبب ذلك


، لأن الخصومة والمنازعة لا تليق بعبيد الله، وها أنا قد طرحت عنى أمر هذا الكتاب، فلا تقلق الأخ بسببه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الراهب ..و حب الامتلاك
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بافنوتيوس الراهب
» ثيؤبمبتس الراهب
» الراهب الجزار
» الراهب والله
» الراهب الذى قبل فتاة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكــــــــــــــــــــــــــة ابانــــــــــــــــــوب المنـــــــــــــــــــــــــــــــــدره :: الأباء و القديسين :: قسم الرهبنه و كل ما يخصها-
انتقل الى: