شبكــــــــــــــــــــــــــة ابانــــــــــــــــــوب المنـــــــــــــــــــــــــــــــــدره
عيد الشهداء ورأس السنة القبطية(النيروز) 417168
مرحبا بكم فى شبكة ابانوب المندره
لا نريدك زائر بل صاحب مكان

سجل الان

عيد الشهداء ورأس السنة القبطية(النيروز) 144497

شبكــــــــــــــــــــــــــة ابانــــــــــــــــــوب المنـــــــــــــــــــــــــــــــــدره
عيد الشهداء ورأس السنة القبطية(النيروز) 417168
مرحبا بكم فى شبكة ابانوب المندره
لا نريدك زائر بل صاحب مكان

سجل الان

عيد الشهداء ورأس السنة القبطية(النيروز) 144497

شبكــــــــــــــــــــــــــة ابانــــــــــــــــــوب المنـــــــــــــــــــــــــــــــــدره
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


شبكــــــــــــــــــــــــــــة ابانــــــــــــــــــوب المنـــــــــــــــــــــــــــــــــدره
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 عيد الشهداء ورأس السنة القبطية(النيروز)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
laila adel
Admin
Admin
laila adel


الابراج الابراج : الاسد عدد المساهمات : 3489
نقاط : 8559
السٌّمعَة : 14
تاريخ التسجيل : 06/09/2009
العمر : 26
الموقع : كنيسة الشهيد ابانوب النهيسى بالمندرة

عيد الشهداء ورأس السنة القبطية(النيروز) Empty
مُساهمةموضوع: عيد الشهداء ورأس السنة القبطية(النيروز)   عيد الشهداء ورأس السنة القبطية(النيروز) Emptyالإثنين 13 سبتمبر - 16:34

سلام ونعمة://
عندما‏ ‏تعيد‏ ‏الكنيسة‏ ‏بأعياد‏ ‏الشهداء‏ ‏إنما‏ ‏تقدم‏ ‏لنا‏ ‏نماذج‏‏للبطولة‏ ‏وللصبر، وللثبات‏ ‏علي‏ ‏الإيمان‏ ‏ولمحبة‏ ‏المسيح،والارتباط‏ ‏بالإيمان‏ ‏به‏ ‏وعدم‏ ‏التفريط‏ ‏في‏ ‏العقيدة‏ ‏وعدم‏‏التزعزع، إننا‏ ‏لا‏ ‏نحتفل‏ ‏بالنسبة‏ ‏لأعياد‏ ‏الشهداء‏ ‏بعيد‏‏ميلاد‏ ‏لهم، إنما‏ ‏نحتفل‏ ‏بعيد‏ ‏استشهاد، والكنيسة‏ ‏بهذا‏ ‏تريد‏‏أن‏ ‏تضع‏ ‏أمام‏ ‏أنظار‏ ‏شعبها‏ ‏بطولة‏ ‏وقداسة‏ ‏هؤلاء‏ ‏الشهداء‏‏وتقدم‏ ‏نماذج‏ ‏في‏ ‏الإيمان‏ ‏الثابت‏ ‏غير‏ ‏المتزعزع، وحتي‏ ‏تكون‏‏باستمرار‏ ‏أمثال‏ ‏هذه‏ ‏الأعياد‏ ‏حافزا‏ ‏لنا‏ ‏أن‏ ‏نكون‏ ‏نحن‏‏أيضا‏ ‏ثابتين‏ ‏علي‏ ‏إيمانن، إذا‏ ‏تعرضت‏ ‏حياتنا‏ ‏لنوع‏ ‏من‏‏الضيق‏ ‏أو‏ ‏الألم‏ ‏أو‏ ‏الاضطهاد، فنتخذ‏ ‏من‏ ‏صبر‏ ‏آبائنا‏ ‏ومن‏‏ثباتهم‏ ‏علي‏ ‏الإيمان‏ ‏نموذجا‏ ‏وأمثولة‏ ‏ومثلا‏ ‏أعلي، حتي‏ ‏لا‏‏ننسي‏ ‏هذا‏ ‏الدرس‏ ‏في‏ ‏خضم‏ ‏الحياة‏ ‏أو‏ ‏تحت‏ ‏متاعبه، حتي‏ ‏لا‏‏ننسي‏ ‏أنفسنا‏ ‏إذا‏ ‏اظلمت‏ ‏الدنيا‏ ‏وضاقت‏ ‏واستحكمت‏ ‏حلقاته، من‏‏وقت‏ ‏لآخر‏ ‏تقدم‏ ‏لنا‏ ‏الكنيسة‏ ‏في‏ ‏أمثال‏ ‏هذه‏ ‏الأعياد‏ ‏سيرة‏‏هؤلاء‏ ‏الأبطال‏ ‏الذين‏ ‏سبقونا‏ ‏لنتعلم‏ ‏منهم‏ ‏حتي‏ ‏إذا‏ ‏فترنا‏‏في‏ ‏لحظة‏ ‏من‏ ‏اللحظات، أو‏ ‏ضعفنا‏ ‏وضعف‏ ‏إيماننا‏ ‏وخارت‏ ‏قوانا‏‏نعود‏ ‏فنتشجع‏ ‏ونتقوي‏ ‏فنثبت‏.‏
في‏ ‏أيامنا‏ ‏هذه‏ ‏نسمع‏ ‏بعض‏ ‏أصوات‏ ‏من‏ ‏شعبن، لماذا‏ ‏الله‏‏تركنا‏ ‏لماذا؟‏ ‏لماذا‏ ‏يسمح‏ ‏بالضيقات‏ ‏لن، أمثال‏ ‏هذه‏ ‏الأسئلة‏‏وعتاب‏ ‏مستمر‏ ‏نعتب‏ ‏به‏ ‏علي‏ ‏الله، كأن‏ ‏الله‏ ‏هو‏ ‏المخطئ،ونسوا‏ ‏أننا‏ ‏نحن‏ ‏نمتحن‏ ‏أحيان، وفي‏ ‏هذا‏ ‏الامتحان‏ ‏نثبت‏ ‏إذا‏‏كنا‏ ‏حقا‏ ‏بالحقيقة‏ ‏مؤمنين‏ ‏وإلا‏ ‏كانت‏ ‏تبعيتنا‏ ‏للمسيح‏‏تبعية‏ ‏سطحية، لابد‏ ‏أن‏ ‏يكون‏ ‏من‏ ‏وقت‏ ‏إلي‏ ‏آخر‏ ‏امتحان،والامتحان‏ ‏ليس‏ ‏معناه‏ ‏أن‏ ‏الله‏ ‏بعيد‏ ‏عنا‏ ‏إنما‏ ‏يرقب‏ ‏من‏‏السماء‏ ‏ليري‏ ‏ماذا‏ ‏نحن‏ ‏عليه‏ ‏من‏ ‏صبر‏ ‏واحتمال، ماذا‏ ‏نحن‏‏عليه‏ ‏من‏ ‏أمانة، كن‏ ‏أمينا‏ ‏حتي‏ ‏الممات‏ ‏فأعطيك‏ ‏إكليل‏‏الحياة‏ ‏لا‏ ‏يمنح‏ ‏الإكليل‏ ‏عبث، ولا‏ ‏يمنح‏ ‏بغير‏ ‏ثمن، لا‏‏يمنح‏ ‏مجان، كن‏ ‏أمينا‏ ‏حتي‏ ‏الممات‏ ‏أعطيك‏ ‏إكليل‏ ‏الحياة‏.‏
إذا‏ ‏كان‏ ‏هناك‏ ‏صبر، إذا‏ ‏كان‏ ‏هناك‏ ‏إيمان، إذا‏ ‏كان‏ ‏هناك‏‏احتمال‏ ‏هنا‏ ‏يكون‏ ‏الإنسان‏ ‏جديرا‏ ‏بأن‏ ‏ينال‏ ‏الجزاء، إنما‏‏الديانة‏ ‏إذا‏ ‏كانت‏ ‏رخيصة، إذا‏ ‏كانت‏ ‏تبعيتنا‏ ‏للمسيح‏ ‏سطحية،فكيف‏ ‏ننال‏ ‏الجزاء‏ ‏وأين‏ ‏ومتي‏ ‏يظهر‏ ‏الاحتمال‏ ‏والإيمان؟‏ ‏إن‏‏كان‏ ‏نحبه‏ ‏نحتمل‏ ‏من‏ ‏أجله‏ ‏وهذا‏ ‏دليل‏ ‏الحب، إذا‏ ‏كان‏ ‏حبا‏‏صادق، إنما‏ ‏لا‏ ‏يظهر‏ ‏الحب‏ ‏صادقا‏ ‏إلا‏ ‏إذا‏ ‏امتحن، ففي‏‏الامتحان‏ ‏يظهر‏ ‏عنصر‏ ‏الإنسان، عندما‏ ‏يكون‏ ‏فيه‏ ‏قطعة‏ ‏من‏‏المعدن، ونريد‏ ‏أن‏ ‏نعرف‏ ‏إذا‏ ‏كانت‏ ‏ذهبا‏ ‏حقيقيا‏ ‏أم‏ ‏ذهبا‏‏مزيف، يوجد‏ ‏ما‏ ‏يسموه‏ ‏المحك‏ ‏نحك‏ ‏به‏ ‏هذه‏ ‏القطعة‏ ‏الذهبية،بهذا‏ ‏المحك‏ ‏يتبين‏ ‏إذا‏ ‏كانت‏ ‏حقا‏ ‏قطعة‏ ‏ذهبية‏ ‏حقيقية‏ ‏من‏‏عنصر‏ ‏الذهب‏ ‏النقي‏ ‏أم‏ ‏هي‏ ‏مزيفة‏.‏
التجارب‏ ‏التي‏ ‏تحيط‏ ‏بالكنيسة، الآلام‏ ‏والاضطهاد‏ ‏هو‏ ‏الذي‏ ‏به‏‏يفرز‏ ‏إيمان‏ ‏الصادقين‏ ‏من‏ ‏إيمان‏ ‏الكاذبين، ليعرف‏ ‏إذا‏ ‏كان‏‏حقا‏ ‏الذين‏ ‏يتبعون‏ ‏المسيح‏ ‏يتبعونه‏ ‏من‏ ‏قلوبهم، أم‏ ‏أنهم‏‏يتبعونه‏ ‏ظاهري، ومرة‏ ‏قال‏ ‏المسيح‏ ‏لبعض‏ ‏أتباعه‏ ‏حينما‏‏تجمهروا‏ ‏عليه، قال‏ ‏لهم: أنتم‏ ‏تتبعونني‏ ‏لا‏ ‏لأنكم‏ ‏رأيتم‏‏آيات‏ ‏فآمنتم، بل‏ ‏لأنكم‏ ‏أكلتم‏ ‏من‏ ‏الخبز‏ ‏فشبعتم‏ (‏إنجيل يوحنا‏6:2),‏هذا‏ ‏تقرير‏ ‏مر، تقرير‏ ‏مؤلم‏ ‏من‏ ‏رب‏ ‏المجد‏ ‏يسوع‏‏المسيح، صدم‏ ‏به‏ ‏هؤلاء‏ ‏الناس‏ ‏الذين‏ ‏يتبعونه، جماعات‏ ‏كبيرة‏‏يتجمهرون‏ ‏من‏ ‏حوله، ويقولون‏ ‏له‏ ‏لقد‏ ‏أتينا‏ ‏من‏ ‏أماكن‏ ‏بعيدة،كأنهم‏ ‏يريدون‏ ‏أن‏ ‏يظهروا‏ ‏محبتهم‏ ‏له، لكنه‏ ‏عرف‏ ‏أن‏ ‏أكثرهم‏‏يتبعونه‏ ‏لا‏ ‏عن‏ ‏إيمان‏ ‏وإنما‏ ‏لكي‏ ‏ينتفعوا‏ ‏من‏ ‏ورائه‏‏بمعجزة‏ ‏يصنعها‏ ‏معهم‏ ‏فيؤمنون، أو‏ ‏أنه‏ ‏يقدم‏ ‏لهم‏ ‏مائدة‏ ‏من‏‏الطعام‏ ‏فيأكلون‏. ‏قال‏ ‏لهم: أنتم‏ ‏تتبعونني‏ ‏لا‏ ‏لأنكم‏ ‏رأيتم‏‏آيات‏ ‏فآمنتم‏ ‏بل‏ ‏لأنكم‏ ‏أكلتم‏ ‏من‏ ‏الخبز‏ ‏فشبعتم‏


عيد الشهداء ورأس السنة القبطية(النيروز) 37809129
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عيد الشهداء ورأس السنة القبطية(النيروز)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فيديو رسالة الشهداء ( موسوعة النيروز ) بمناسبة عيد النيروز
» محاضرة قداسة البابا شنودة الثالث عن عيد النيروز (الشهداء) 2010-9-9
» فيديو أوبريت ( صوت الشهداء ) نخبة من المرنمين + أقوى اوبريت عن الشهداء من ابن كـــاراس
» اسكتش لراس السنة
» استفتاء عام على حفلة عيد راس السنة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكــــــــــــــــــــــــــة ابانــــــــــــــــــوب المنـــــــــــــــــــــــــــــــــدره :: الروحيات :: قسم الموضوعات الروحيه-
انتقل الى: