شبكــــــــــــــــــــــــــة ابانــــــــــــــــــوب المنـــــــــــــــــــــــــــــــــدره
أهم المبادئ لتربح نفوس البعيدين 417168
مرحبا بكم فى شبكة ابانوب المندره
لا نريدك زائر بل صاحب مكان

سجل الان

أهم المبادئ لتربح نفوس البعيدين 144497

شبكــــــــــــــــــــــــــة ابانــــــــــــــــــوب المنـــــــــــــــــــــــــــــــــدره
أهم المبادئ لتربح نفوس البعيدين 417168
مرحبا بكم فى شبكة ابانوب المندره
لا نريدك زائر بل صاحب مكان

سجل الان

أهم المبادئ لتربح نفوس البعيدين 144497

شبكــــــــــــــــــــــــــة ابانــــــــــــــــــوب المنـــــــــــــــــــــــــــــــــدره
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


شبكــــــــــــــــــــــــــــة ابانــــــــــــــــــوب المنـــــــــــــــــــــــــــــــــدره
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أهم المبادئ لتربح نفوس البعيدين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
laila adel
Admin
Admin
laila adel


الابراج الابراج : الاسد عدد المساهمات : 3489
نقاط : 8559
السٌّمعَة : 14
تاريخ التسجيل : 06/09/2009
العمر : 26
الموقع : كنيسة الشهيد ابانوب النهيسى بالمندرة

أهم المبادئ لتربح نفوس البعيدين Empty
مُساهمةموضوع: أهم المبادئ لتربح نفوس البعيدين   أهم المبادئ لتربح نفوس البعيدين Emptyالأربعاء 18 نوفمبر - 13:27

كيف تربح النفوس


في مدرسة بولس الرسول نتعلم خمسة مبادئ هامة علينا أن نستخدمها في ربح النفوس

للمسيح


عندما قدّم بولس الرسول دفاعه أمام الملك أغريباس، ذكر اختباره المجيد في لقائه

بالرب في طريق دمشق، ثم ذكر كلمات الرب له في هذا الوقت الرهيب

لأني لهذا ظهرت لك لأنتخبك خادماً وشاهداً بما رأيت وبما سأظهر لك به. منقذاً إياك

من الشعب ومن الأمم الذين أنا الآن أرسلك إليهم. لتفتح عيونهم كي يرجعوا من ظلمات

إلى نور ومن سلطان الشيطان إلى الله حتى ينالوا بالإيمان بي غفران الخطايا ونصيباً

مع المقدسين" (أعمال 26: 16-18).

في هذا النص الثمين من كلمة الله نرى هدف الخدمة الحقيقية وهي تظهر في خمس

دوائر


1- دائرة فتح العيون.. (لنفتح عيونهم)



الخاطئ أعمى روحياً.. لا يقدر أن يرى ملكوت الله. وهو أعمى ذهنياً كما يقول بولس

الرسول "ولكن إن كان إنجيلنا مكتوماً فإنما هو مكتوب في الهالكين. الذين فيهم إله هذا

الدهر قد أعمى أذهان غير المؤمنين لئلا تضيء لهم إنارة إنجيل مجد المسيح الذي هو

صورة الله"

(2كورنثوس 4: 3و4).


وعمل رابح النفوس أن يقود الخاطئ إلى المسيح ليفتح عينيه، لكي يرى الظلام الذي

يعيش فيه، ويدرك مدى الخطر الأبدي الذي يتعرض له. "لأن الله الذي قال أن يشرق

نور من ظلمة هو الذي أشرق في قلوبنا لإنارة معرفة مجد الله في وجه يسوع المسيح"

(2كورنثوس 4: 6).

2- دائرة الرجوع من الظلمات إلى النور:

كي يرجعوا من ظلمات إلى نور" (أعمال 26: 18).

الخاطئ يعيش في الظلمات

ظلمة الانغماس في الشر

ظلمة الكراهية والحقد

(1يوحنا 8-11).

ظلمة النجاسة

ظلمة الجهل بحقيقة شره ومصيره الأبدي

وعمل رابح النفوس إرجاع النفوس الهالكة من ظلمات الخطية إلى نور المسيح


وأول نور هو نور إتباعه وقبوله "ثم كلمهم يسوع أيضاً قائلاً أنا هو نور العالم. من

يتبعني فلا يمشي في الظلمة بل يكون له نور الحياة"

(يوحنا 8: 12).

والنور الثاني هو نور الرب الذي يشع ويضيء في حياتهم "لأنكم كنتم قبلاً ظلمة وأما

الآن فنور في الرب أسلكوا كأولاد نور"


(أفسس 5: 8).

3- دائرة الرجوع من سلطان الشيطان إلى الله:


كي يرجعوا.. من سلطان الشيطان إلى الله" (أعمال 26: 18).

الخاطئ يعيش تحت سلطان الشيطان، كما كان اليهود يعيشون تحت سلطان فرعون في

مصر

ويقدم بولس صورة للخاطئ تحت سلطان الشيطان بكلماته "وأنتم إذ كنتم أمواتاً بالذنوب

والخطايا. التي سلكتم فيها قبلاً حسب دهر هذا العالم حسب رئيس سلطان الهواء الروح

الذي يعمل الآن في أبناء المعصية. الذي نحن أيضاً جميعاً تصرفنا قبلاً بينهم في

شهوات جسدنا عاملين مشيئات الجسد والأفكار وكنا بالطبيعة أبناء الغضب كالباقين

أيضاً"

(أفسس 2: 1-3).

فالخاطئ تحت سيادة وسلطة الشيطان، ولا بد أن تتم مبادلة جوهرية في حياته هي

استبدال سلطان الشيطان بسلطان الله "كي يرجعوا.. من سلطان الشيطان إلى الله" فلا

يكفي الرجوع من سلطان الشيطان بل لا بد من الخضوع لسلطان الله


والتحرر من سلطان الشيطان لا يمكن أن يتم إلا بقوة الله "شاكرين الآب الذي أهلنا

لشركة ميراث القديسين في النور. الذي أنقذنا من سلطان الظلمة ونقلنا إلى ملكوت ابن

محبته"

(كولوسي 1: 12و13).

يقول بولس الرسول موصياً ابنه تيموثاوس "وعبد الرب لا يجب أن يخاصم بل يكون

مترفقاً بالجميع صالحاً للتعليم صبوراً على المشقات. مؤدباً بالوداعة المقاومين عسى أن

يعطيهم الله توبة لمعرفة الحق. فيستفيقوا من فخ إبليس إذ قد اقتنصهم لإرادته"


(2تيموثاوس 2: 24و25).

4- دائرة نوال غفران الخطايا:

حتى ينالوا بالإيمان بي غفران الخطايا" (أعمال 26: 18).

الخطية حمل ثقيل، قال عنها داود "لأن آثامي قد طمت فوق رأسي كحمل ثقيل أثقل مما

أحتمل" (مزمور 38: 4). ولا يمكن أن يرتاح الخاطئ من هذا الحمل الثقيل إلا

بالغفران

والغفران هو البركة التي لو تمتع بها يهوذا لأضحى في مكان بطرس الرسول

ولا سبيل لنوال الغفران إلا بالمسيح المصلوب، وفاعلية دمه الكريم "له يشهد جميع

الأنبياء إن كل من يؤمن به ينال باسمه غفران الخطايا"

(أعمال 10: 47).

الذي لنا فيه بدمه غفران الخطايا" (أفسس 1: 7).

والغفران يعني أن الله يسامح الخاطئ لأجل المسيح ولا يعود يذكر خطاياه أو تعدياته

فيما بعد

وعمل رابح النفوس هو قيادة النفس التي يتعامل معها لتنال الغفران

5- دائرة نوال النصيب الأبدي مع القديسين:

هناك نصيبان، نصيب الأشرار الذين رفضوا خلاص الله في المسيح، وعن هذا النصيب

المخيف الرهيب نقرأ الكلمات "وأما الخائفون وغير المؤمنين والرجسون والقاتلون

والزناة والسحرة وعبدة الأوثان وجميع الكذبة فنصيبهم في البحيرة المتقدة بنار وكبريت

الذي هو الموت الثاني" (رؤيا 21: 8).

ونصيب المقدسين، وهم المؤمنون بالرب يسوع المسيح الذين اشتراهم بدمه، وخصصهم

الله لنفسه. وعن هذا النصيب نقرأ الكلمات "ثم رأيت سماء جديدة وأرضاً جديدة لأن

السماء الأولى والأرض الأولى مضتا والبحر لا يوجد فيما بعد وأنا يوحنا رأيت المدينة

المقدسة أورشليم الجديدة نازلة من السماء من عند الله مهيأة كعروس مزينة لرجلها.

وسمعت صوتاً عظيماً من السماء قائلاً هو ذا مسكن الله مع الناس وهو سيكون معهم

وهم يكونون له شعباً والله نفسه يكون معهم إلهاً لهم. وسيسمع الله كل دمعة من عيونهم

والموت لا يكون في ما بعد ولا يكون حزن ولا صراخ ولا وجع في ما بعد لأن

الأمور الأولى قد مضت. وقال الجالس على العرش ها أنا أصنع كل شيء جديداً"

(رؤيا 21: 1-5).

كتب بولس الرسول إلى المؤمنين في أفسس يقول "الذي فيه (أي المسيح) نلنا نصيباً

معينين سابقاً حسب قصد الذي يعمل كل شيء حسب رأي مشيئته"

(أفسس 1: 11).

وكتب بطرس الرسول وصفاً لنصيب المقدسين فقال "مبارك الله أبو ربنا يسوع المسيح

الذي حسب رحمته الكثيرة ولدنا ثانيةً لرجاء حي بقيامة يسوع المسيح من الأموات

لميراث لا يفنى ولا يتدنس ولا يضمحل محفوظ في السموات لأجلكم"

(1بطرس 1: 3-5).

على رابح النفوس معرفة هذه الدوائر الخمسة، وقيادة النفس التي يتعامل معها لمعرفتها

ويجدر بنا هنا أن نقول أن خدمة بولس لم تشغل هذه الدوائر فقط، بل إنه امتد إلى دائرة

الشهادة عن كل ما يتعلق بشخص المسيح


عن شخصه.

عن لاهوته.

عن تجسده.

عن صلبه.

عن قيامته.

عن مجيئه الثاني.

عن ملكه الألفي السعيد.


فالمسيح كان موضوع كرازة بولس من ألفها إلى يائها لذلك كتب إلى الكورنثيين قائلاً:

"لأني لم أعزم أن أعرف شيئاً بينكم إلا يسوع المسيح وإياه مصلوباً" (1كورنثوس 2:

2) ولنلاحظ أن بولس قدم شهادته للملك أغريباس ونحن لا نعرف إن كان أغريباس قد

قبل الرسالة أم رفضها.. لكن الدرس الذي لنا هنا هو أن نشهد عن الرب يسوع لكل

من يقودنا الروح القدس للشهادة له

لأننا رائحة المسيح الذكية لله في الذين يخلصون وفي الذين يهلكون. لهؤلاء رائحة موت

لموت ولأولئك رائحة حياة لحياة"

(2كورنثوس 2: 15و16).

مدرسة الملك سليمان

أعطى الله سليمان حكمة لم يعطها لأحد سواه. والملك سليمان يقدم لنا بحكمته المعطاة

له من الله عدة مبادئ عملية لتحقيق النجاح في ربح النفوس في سفر الجامعة الإصحاح

الحادي عشر

1- مبدأ الزرع والحصاد:

ارم خبزك على وجه المياه فإنك تجده بعد أيام كثيرة"

(جامعة 11: 1).

وهذا المبدأ يتفق مع كلمات بولس الرسول "فإن الذي يزرعه الإنسان إياه يحصد أيضاً"

(غلاطية 6: 7).

إنها حقيقة عملية إن من لا يزرع لا يحصد.


2- مبدأ الزرع بوفرة:


أعط نصيباً لسبعة ولثمانية أيضاً لأنك لست تعلم أي شر يكون على الأرض" (جامعة 11: 2).

لا تكن بخيلاً في بذر كلمة الله. واذكر أن الزارع الذي خرج ليزرع ألقى بذاره بسخاء،

على الطريق، وبين الشوك، وفي الأرض المحجرة، وفي الأرض الجيدة.. وأن الثمر

الذي أخذه كان من الأرض الجيدة، لكنه بذر بذره على كل أنواع الأراضي بوفرة

إذاً يا أخواني الأحباء كونوا راسخين غير متزعزعين مكثرين في عمل الرب كل حين

عالمين أن تعبكم ليس باطلاً في الرب"

(1كورنثوس 15: 58).

3- مبدأ النتائج الطبيعية:

إذا امتلأت السحب مطراً تريقه على الأرض.." (جامعة 11: 3)، فتشبعك الشخصي

بكلمة الرب، سيؤهلك لتقديم رسالة الله بغنى. ورابح النفوس يجب أن يحفظ الكثير من

نصوص الكتاب المقدس التي تساعده على التعامل مع النفوس.

وأذكر أن كلمة الله هي "سيف الروح" أي سيف الروح القدس الذي تستخدمه في

التعامل مع الناس "لأنه كما ينزل المطر والثلج من السماء ولا يرجعان إلى هناك بل

يرويان الأرض ويجعلانها تلد وتنبت وتعطي زرعاً للزارع وخبزاً للآكل. هكذا تكون

كلمتي التي تخرج من فمي، لا ترجع إلي فارغة بل تعمل ما سررت به وتنجح في ما

أرسلتها له"

(أشعياء 55: 10و11).

4- مبدأ عدم النظر إلى الظروف:

من يرصد الريح لا يزرع ومن يراقب السحب لا يحصد"

(جامعة 11: 4).

لا تنظر إلى الظروف. بل ازرع كلمة الله في وقت مناسب وغير مناسب كما يقول

بولس الرسول لابنه تيموثاوس "أنا أناشدك إذاً أمام الله والرب يسوع المسيح العتيد أن

يدين الأحياء والأموات عند ظهوره وملكوته. أكرز بالكلمة أعكف على ذلك في وقت

مناسب وغير مناسب"

(2تيموثاوس 4: 1و2).

إن إبليس سيحاول أن يدفعك إلى السكوت، والنتيجة ضياع فرص الشهادة

إن الله يقول "أكرز بالكلمة أعكف على ذلك في وقت مناسب وغير مناسب

فأذكر كلمات مردخاي لإستير "لأنك إن سكت سكوتاً في هذا الوقت سكون الفرج

والنجاة من مكان آخر وأما أنت وبيت أبيك فتبيدون ومن يعلم إن كنت لوقت مثل هذا

وصلت إلى الملك"

(إستير 4:14).

5- مبدأ العمل بإيمان:

كما أنك لست تعلم ما هي طريق الريح ولا كيف العظام في بطن الحبلى كذلك لا تعلم

أعمال الله الذي يصنع الجميع"

(جامعة 11: 5).

يقول الله لرابح النفوس ازرع واترك النتائج لي

لقد أمرنا الرب يسوع أن نذهب ونكرز بالإنجيل. وترك مسؤولية الإيمان بالكرازة للنفس

التي تسمع الكرازة "من آمن واعتمد خلص

رابح النفوس يزرع... الله هو الذي يخلص

فمن هو بولس ومن هو أبلوس. بل خادمان آمنتم بواسطتهما وكما أعطى الرب لكل

واحد. أنا غرست وأبلوس سقى لكن الله كان ينمي. إذاً ليس الغارس شيئاً ولا الساقي

بل الله الذي ينمي" (1كورنثوس 3: 5-7).

6- مبدأ العمل بمداومة واجتهاد:

في الصباح ازرع زرعك وفي المساء لا ترخ يدك لأنك لا تعلم أيهما ينمو هذا أو ذاك

أو أن يكون كلاهما جيدين سواء" (جامعة 11: 6). لاحظ القول "لأنك لا تعلم أيهما

ينمو".

إن وظيفتك كرابح نفوس أن تزرع الكلمة بدون كلل أو ملل، عالماً أن الرب هو الذي

ينمي

فلا نفشل في عمل الخير. لأننا سنحصد في وقته إن كنا لا نكل" (غلاطية 6: 9).

7- مبدأ إنقاذ النفوس الهالكة:

هذا المبدأ نجده في سفر الأمثال "أنقذ المنقادين إلى الموت والممدودين للقتل، لا تمتنع.

إن قلت هو ذا لم نعرف هذا أفلا يفهم وازن القلوب وحافظ نفسك ألا يعلم فيرد على

الإنسان مثل عمله"

(أمثال 24: 11و12).

إن الله يطالبنا بإنقاذ الخطاة المنقادين إلى الموت سواء كنا نعرفهم أو لا نعرفهم ولا

عذر لمن يتوقف أو يمتنع عن العمل لربح الهالكين

قال الله لحزقيال النبي "يا ابن آدم قد جعلتك رقيباً لبيت إسرائيل. فاسمع الكلمة من فمي

وأنذرهم من قلبي. إذا قلت للشرير موتاً تموت وما أنذرته أنت ولا تكلمت إنذاراً للشرير

من طريقه الرديئة لإحيائه فذلك الشرير يموت بإثمه أما دمه فمن يدك يطلب. وإن

أنذرت أنت الشرير ولم يرجع عن شره وعن طريقه الرديئة فإنه يموت بإثمه. أما أنت

فقد نجيت نفسك"

(حزقيال 3: 17-19).

هذه هي المبادئ التي يجب أن يتعلمها رابح النفوس ليخرج للعمل للرب زارعاً كلمة

الرب منتظراً بإيمان الحصاد الثمين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أهم المبادئ لتربح نفوس البعيدين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكــــــــــــــــــــــــــة ابانــــــــــــــــــوب المنـــــــــــــــــــــــــــــــــدره :: الروحيات :: قسم الموضوعات الروحيه-
انتقل الى: