شبكــــــــــــــــــــــــــة ابانــــــــــــــــــوب المنـــــــــــــــــــــــــــــــــدره
(نهاية ابليس)من سيفصلنا عن محبة المسيح,أشدة ام ضيق ام اضطهاد ام جوع ام عرى 417168
مرحبا بكم فى شبكة ابانوب المندره
لا نريدك زائر بل صاحب مكان

سجل الان

(نهاية ابليس)من سيفصلنا عن محبة المسيح,أشدة ام ضيق ام اضطهاد ام جوع ام عرى 144497

شبكــــــــــــــــــــــــــة ابانــــــــــــــــــوب المنـــــــــــــــــــــــــــــــــدره
(نهاية ابليس)من سيفصلنا عن محبة المسيح,أشدة ام ضيق ام اضطهاد ام جوع ام عرى 417168
مرحبا بكم فى شبكة ابانوب المندره
لا نريدك زائر بل صاحب مكان

سجل الان

(نهاية ابليس)من سيفصلنا عن محبة المسيح,أشدة ام ضيق ام اضطهاد ام جوع ام عرى 144497

شبكــــــــــــــــــــــــــة ابانــــــــــــــــــوب المنـــــــــــــــــــــــــــــــــدره
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


شبكــــــــــــــــــــــــــــة ابانــــــــــــــــــوب المنـــــــــــــــــــــــــــــــــدره
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 (نهاية ابليس)من سيفصلنا عن محبة المسيح,أشدة ام ضيق ام اضطهاد ام جوع ام عرى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
admin
Admin
Admin
admin


الابراج الابراج : السرطان عدد المساهمات : 7115
نقاط : 20222
السٌّمعَة : 27
تاريخ التسجيل : 21/08/2009
العمر : 49
الموقع : admin

(نهاية ابليس)من سيفصلنا عن محبة المسيح,أشدة ام ضيق ام اضطهاد ام جوع ام عرى Empty
مُساهمةموضوع: (نهاية ابليس)من سيفصلنا عن محبة المسيح,أشدة ام ضيق ام اضطهاد ام جوع ام عرى   (نهاية ابليس)من سيفصلنا عن محبة المسيح,أشدة ام ضيق ام اضطهاد ام جوع ام عرى Emptyالأحد 23 مايو - 5:37


\"من سيفصلنا عن محبة المسيح.أشدّة ام ضيق ام اضطهاد ام جوع ام عري ام خطر ام سيف\" رو: 35-8

منذ فجر المسيحية الأولى, تعًرض اتباع هذه البشارة الى شتى أنواع الاضطهاد
و القتل و التنكيل و البطش و محاولات الابادة من اعوان ابليس دون رحمة و
بيد من حديد ونار لثنيهم عن التخلي عن ايمانهم القويم, ولكنهم ظلوا
متمسكين بهذا الايمان, لانهم كانوا و لا زالوا على يقين بان إلههم حي, اله
هو رب الأرباب و ملك الملوك و السلاطين, اله هو وحده الذي أحيا الموتى و
فتح عيون العميان و أشفى المرضى و هو الذي قهر الموت بموته على الصليب
وسحق رأس الحية وأنقذ البشرية من براثن ابليس. اتباع كلهم ثقة بان هذه
الحياة الأرضية هي حياة وقتية فانية و زائلة, حياة غربة و قهر و تعب و
مشقة, حياة الهها و ربها هو اله ملذات و شهوات, اله قتل و سفك دماء, اله
دعارة و فجور, اله حروب و دمار. و أصبح الموت بالنسبة لهؤلاء المؤمنين
جسراً و معبراً للانتقال الى حياة ابدية, حياة كلها طهارة و قداسة و أمن و
سلام روحي, ينعمون من خلالها بمحبة الرب الإله و يعيشون كملائكة في حضرة
الخالق.

مع كل ما حملته هذه الرسالة الألهية من محبة, تسامح, ايمان, نقاء و طهارة,
لقد تم محاريتها و لا زالت تحَارب, أُضطُهد اتباعها و لا زالوا يضطهدون, و
قد بدأت هذه الأضطهادات في اليهودية على يد شاول الطرسوسي نسبة الى طرطوس,
فنكل و شوه المومنين بهذه العقيدة و قتل الآلاف منهم, و لكن تاب و آمن بعد
ان لمس الرب قلبه, عندما ظهر له و هو في طريقه الى دمشق لملاحقة المسيحيين
هناك, فتحول ذلك السفاح القاتل الى رسول محبة و أصبح اسمه بولس الرسول
الذي اصبح احد اعمدة المسيحية, وتحًمل بسبب ايمانه ابشع انواع العذاب و
الذل و لكنه استمر في بشارته مفضلاً الموت من اجل المسيح.

استمر الأضطهاد الدموي الوحشي و ملاحقة المؤمنين ابان الأمبراطورية
الرومانية, و قد ذاق المسيحيون ما لم يذقه شعب او امة على وجه المعمورة في
تلك الحقبة السوداء من التاريخ على يد عشرة من الأباطرة الرومان. و كان
اشرسها واعنفها الأضطهادات التي مارسها الطاغية نيرون و ذلك عام 64م, هذا
الطاغية هو نفسه الأمبراطور الذي تظلم لديه الرسول بولس أمام المحاكم
اليهودية باعتباره مواطناً رومانياً, حين قال :\"الى قيصر أرفع شكواي\".
نيرون هذا صلب المئات على جذوع الأشجار و في الشوارع العامة. القى
الكثيرون الى الوحوش الكاسرة التي كانت تمزق الضحية ارباً اربا في مسرح
المدينة المغلقة و على مرأى من الشعب الذي كان يهتف باسم الإمبراطور
الطاغية, هذا الإمبراطور الذي كان يعزف على القيثارة و هو يمارس جرائمه
البشعة, كيف لا و هو الذي قتل أقرب المقربين إليه : اخاه, والدته, زوجته,
و استاذه و غيرهم من الشخصيات البارزة في الحكم و الدولة, و كانت اخر
اعماله الإجرامية حرقه روما. لكن ماذا كانت النتيجة و النهاية المريرة
لهذا الطاغوت؟ لقد مات نيرون منتحراً و هو شاب في الثانية و الثلاثين من
العمر. و ماذا كان مصير روما و الشعب الروماني؟ تركوا الأصنام و الألهة و
تبعوا المسيح.

استمر اضطهاد المسيحيين في روسيا الشوعية, لوحقوا بضراوة و بشاعة تفوق
التصور, فتيات عذارى اغتصبن و شٌوهت اجسادهن, رجال و قساوسة قٌطعت رؤوسهم
بالمقاصل, مات الآلاف في الأقبية و في انفاق مظلمة تحت الأرض بعد ان ذاقوا
شتى انواع التعذيب. كثيرون ماتوا حرقاً بعد ان تم القائهم في برك من الزيت
و القير المغلي. و لكن ماذا كانت النتيجة؟ نهايات وخيمة للطغاة و سفاكي
الدماء, و قبول روسية للمسيح.

استمرت سلسلة الاضطهادات للمسيحيين في بلاد النهرين و بلاد فارس عى يد الفرس الذين كانوا يدينون بالمجوسية. فقتلوا و مثلوا و نكلوا.

أما في العهد الأسلامي, فقد تعرض اتباع الدين المسيحي الى مضايقات كثيرة,
و لم يكن لديهم الا أحد خيارين إما اعتناق الإسلام أو دفع الجزية عن يدٍ و
هم صاغرون.

ذاق المسيحيون الويلات و تعرضوا الى ابادة جماعية ابان الحرب العالمية
الأولى على يد عصابات السلطنة العثمانية, فقتلوا مئات الالاف, هُتكت اعراض
و بُقرت بطون حوامل, و ابادوا الأطفال الذكور جماعات و اغتصبوا الفتيات
القاصرات و أجبرن على اعتناق الإسلام. و لكن انظروا ماذا كانت نتيجة هذه
الأعمال الوحشية اللانسانية بحق شعب مسالم واناس ابرياء؟ بقي الؤمنون
مرفوعي الهامات, معتزين بايمانهم, لا يهابون الموت لانهم واثقين بانهم سوف
ينالون شرف اكليل الشهادة و يسكنون في ملكوت السموات مع الأبرار و
الصالحين.

و لكن بعد ان مضى قرن على ارتكاب هذه المجازر الفظيعة على يد الدولة
العثمانية و اعوانها, تتالت اعترافات دول العالم و برلماناتها بهذه
المجازر بعد ان ادانوها واعتبروها مذابح و ابادة و تصفية جماعية للمسيحيين.

و جاء الوقت لتعترف تركيا بهذه المجازر و على مرأى و مسمع العالم. و الا العزلة الدولية في انتظارها.
تستمر اليوم الاضطهادات الوحشية للمسيحيين في العالم أجمع, ففي نيجيريا
هاجم جماعة من الإسلاميين المتطرفين كنائس مسيحية عدة و احرقوا عدد منها و
تعدوا على مؤمنيها, في اندونيسيا اضطهادات للمسيحيين و هدم كنائس و دور
عبادة, في باكستان قتل و حرق و هدم, فمنذ اسابيع قتلت يد الغدر فتى في
مقتبل العمر, لا لشيء الا حباً في القتل و سفك الدماء, في ايران اعتقلت
السلطات الايرانية قس بروتستانتي مع جماعة من المؤمنين بحجة التبشير
بالمسيحية, في مصر حوادث يومية لا انسانية تُطال خراف المسيح من قتل و
اضطهاد و خطف مسيحيات قاصرات يجبرن على اعتناق الإسلام بعد اغتصابهن و هتك
اعراضهن, في السودان يُعامل المسيحي معاملة قاسية جداً و يعتبرونه نجساً,
في الجزائر قوانين صارمة بالحبس و بغرامة قدرها 5000 خمسة الاف دولار على
كل شخص يُثبت من خلال التحقيقات انه يُبشر بالمسيحية, في المغرب, طردت
السلطات المغربية بعثة اجنبية بحجة التبشير, اما في عراق الديمقراطية,
فحدث و لا حرج, حوادث يندى لها الجبين من قتل رجال الدين بعد خطفهم و
اضطهادهم, رسائل تهديد تلقى في منازل الكثيرين من المسيحيين في العراق و
خاصة في الموصل تطالبهم باعتناق الاسلام او دفع مبالغ كبيرة كجزية او ترك
منازلهم و الهجرة القسرية من العراق و الا سوف يكون مصيرهم الموت, جرائم
اغتصاب و دمار لدور العبادة, تفجير باص لطلاب جامعيين ابرياء و هم في
طريقهم الى الجامعة, قتل اباء في مقتبل العمر امام ابواب محلاتهم ليتركوا
اولادهم ايتاماً و زوجاتهم ثكلى.

أخوتي, ازدادت الهجمات الشرسة ضد المسيحيين حتى في بلاد الغرب, ففي
المانيا, وزيرة المانية من اصل تركي تطالب بازالة الصلبان من داخل المشافي
و الدوائر الرسمية.

في كندا, الغاء مادة الديانة المسيحية من المدارس الرسمية في عدة مقاطعات
كندية و استبدلوها بمادة دراسة تاريخ عدة ديانات منها البوذية و الإسلامية
و غيرها, ضمناً المسيحية. فقط دراسة تاريخ هذه الأديان!! و هناك مطالبات
مستمرة بالغاء عطلة الأعياد المسيحية في كندا بحجة مراعاة شعور المهاجرين
الغير مسيحيين. في فرنسا, قوانين و مراسيم بالغاء حمل كل الرموز الدينية,
ضمناً المسيحية.

اعزائي, لقد أقتربت نهاية ابليس و جنده و شارفت على الانتهاء, فأصبح
كالمارد الأعمى يضرب في كل الاتجاهات و لجأ الى استعمال كافة اسلحته, و
تسخير كل جنده و اعوانه اولاد الظلمة و الذين ليسوا بالحقيقة الا وحوش
جبانة تحمل أشكالاً آدمية’ و ليسوا إلاعبدة أوثان يتبعون إله دموي, سفاح,
متعطش لدماء بريئة, إله يطالب بالمزيد من الدمار و القتل و سفك الدماء و
ذلك بهدف نشر الذعر و الخوف بين اولاد و بنات المسيح.

و لكن لا يعلم هؤلاء القتلة بان جرائمهم اللاخلاقية, و اللانسانية من قتل
و اضطهاد و هتك اعراض و سلب ممتلكات لا تثني عزم هؤلاء الذين آمنوا بالرب
الاله رب المجد عن ايمانهم, لانهم واثقون بانهم سوف ينتصرون بربهم الذي
احبهم.

\"\" 36.كما هو مكتوب اننا من اجلك نمات كل النهار.قد حسبنا مثل غنم
للذبح. 37 ولكننا في هذه جميعها يعظم انتصارنا بالذي احبنا 38. فاني متيقن
انه لا موت ولا حياة ولا ملائكة ولا رؤساء ولا قوات ولا امور حاضرة ولا
مستقبلة 39 ولا علو ولا عمق ولا خليقة اخرى تقدر ان تفصلنا عن محبة الله
التي في المسيح يسوع ربنا. رو: (36-39).\"\"
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elnehesy.yoo7.com
 
(نهاية ابليس)من سيفصلنا عن محبة المسيح,أشدة ام ضيق ام اضطهاد ام جوع ام عرى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أقوال آباء عن محبة وعشرة المسيح
» جميع قصائد اضطهاد الاقباط mp3
» هذي نهاية الادمان
» محبة الله
» بحر محبة الفادي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكــــــــــــــــــــــــــة ابانــــــــــــــــــوب المنـــــــــــــــــــــــــــــــــدره :: اورثوزكسيات :: تاريخ كنيسه-
انتقل الى: